Connect with us

اخبار السودان

لا مكان لـ (المؤتمر الوطني المحلول) في العملية السياسية – السودان الحرة

نشرت

في


الخرطوم: السودان الحرة

قطع رئيس القطاع السياسي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل معتز الفحل، بأنه لا مكان لحزب المؤتمر الوطني المحلول في العملية السياسية.

وقال الفحل “عليهم أن يعلموا أن أهل السودان لم ينسوا الجرائم التي أرتكبوها باسم الدين ولن يسمحوا بأن يعبثوا بالثورة”.

وأكد الفحل أن أي محاولات للالتفاف على أهداف الثورة بافساح المجال للإسلام السياسي والتطرف لبث سمومه ستجد من الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل المقاومة الشرسة.

وقال “إن الحزب لن ينسى ما فعلته الجبهة الإسلامية ومسمياتها المختلفه بالسودانيين من فصل تعسفي وتعذيب وتشريد وتأجيج الحروب في كل السودان خلال فترة حكمهم وتعهد بالقصاص للشهداء عبر دولة القانون التي يعمل الحزب مع رفقاء النضال الحقيقيين لاقامتها”.

وأكد الفحل موقف الحزب الثابت والمبدئي من الوقوف مع جماهيره في استكمال التحول الديمقراطي ومستحقات الفترة الانتقالية في الوصول للانتخابات عبر حكومة لا مكان فيها للمحاصصات الحزبية.

وجدد دعوة الحزب لتوحيد القوى المؤمنة بالديمقراطية والسلام والتماسك وإعلاء قيم الوطن والمواطنة ورفض الإقصاء وإقامة دولة القانون ونبذ التشفي وخطاب الكراهية.

وأبدى الفحل تمسك الحزب بجيش وطني قومي مهني يحمي السودان والدستور المعبر عن أهل السودان

وقال “تمسكنا بالكتلة الديمقراطية هو على حقائق مشروع وعاء جامع لأهل السودان وخارطة عمل وطني تشمل كل البرامج والأفكار والرؤى والتي يسعى من خلالها الحزب لتحقيق المصلحة الوطنية  العليا”.


شارك الخبر:

اخبار السودان

أثيوبيا ترفض خطابًا “غير مهنيًا” من وزارة الخارجية السودانية

نصحت الحكومة الإثيوبية الجنرالات بعدم التورط في مواجهات إضافية مع المجتمع الدولي

شارك الخبر:

نشرت

في

أثيوبيا – السودان الحرة

في تطور مثير، تلقت جمهورية أثيوبيا خطابًا منسوبًا إلى وزارة الخارجية السودانية يطلب فيه عدم التعامل مع مندوب الأمين العام للأمم المتحدة، فولكر بيرتس. وما لبثت الحكومة الإثيوبية أن رفضت هذا الخطاب واعتبرته غير مهني ولا يلتزم بقرارات مجلس الأمن. بالإضافة إلى ذلك، أعربت أثيوبيا عن شكوكها في أن يكون الخطاب صادرًا من حكومة السودان نفسها، معتقدة أنه قد يكون صدر بتصرف فردي لأحد الموظفين.

وفي موقف مؤثر، نصحت الحكومة الإثيوبية الجنرالات بعدم التورط في مواجهات إضافية مع المجتمع الدولي، مشيرة إلى أن البلاد تمر بظروف تستدعي التعاون الدولي. هذا التطور الجديد يزيد من التوترات القائمة بين السودان وأثيوبيا، ويشير إلى عدم انسجام وجهات النظر بين الدولتين في الشؤون الإقليمية والدولية.

وبينما تتواصل التوترات بين البلدين، يبقى السؤال حول مدى جدية ومصداقية وزارة الخارجية السودانية في التعامل مع القضايا الدولية والإقليمية، وسط تزايد التحديات التي تواجهها المنطقة.

شارك الخبر:
أكمل القراءة

اخبار السودان

الجبهة الثورية السودانية تتهم القوات المسلحة بقصف الجوي لمنزل الدكتور الهادي إدريس في الخرطوم

تعرض منزل الدكتور الهادي إدريس، عضو مجلس السيادة ورئيس الجبهة الثورية، لهجوم جوي

شارك الخبر:

نشرت

في

الخرطوم -السودان الحرة

في تطور خطير، تعرض منزل الدكتور الهادي إدريس، عضو مجلس السيادة ورئيس الجبهة الثورية، لهجوم جوي استهدفه بواسطة طائرة حربية تابعة للقوات المسلحة السودانية. وقد تسبب القصف في تدمير أجزاء واسعة من المنزل والسيارات. وبفضل الله، لم يصب أي من سكان المنزل بأذى.

وبأقصى حدود الإدانة، تدين الجبهة الثورية هذا القصف الذي استهدف منزلًا سكنيًا، لا يوجد بجواره أي مواقع عسكرية. حيث استمر الدكتور الهادي إدريس في الإقامة به، يرابط مع مواطني الخرطوم، يعيش معهم معاناة الحرب ورعبها. وظل يسعى مع زملائه في قيادة الجبهة الثورية والقوى المدنية لإيجاد حل يقضي على الحرب ويعيد البلاد إلى الحلول السياسية الضرورية.

وتؤكد الجبهة الثورية السودانية موقفها الرافض للحرب واستمرارها. وتدعو أطراف النزاع إلى التحلي بالعقل والعودة إلى الحوار غير المشروط عبر منصة جدة، فهو السبيل الوحيد لتجنب البلاد خطر الدمار والخراب

شارك الخبر:
أكمل القراءة

اخبار السودان

اشتباكات عنيفة تنتهي بسيطرة الدعم السريع على مجمع عسكري

نشرت

في

السودان الحرة:

تصاعدت الاشتباكات العنيفة بين الجيش وقوات الدعم السريع قرب قاعدة عسكرية ومستودعات وقود جنوب الخرطوم، حسبما أفاد شهود عيان لوكالة “رويترز”. وتناقلت وسائل التواصل الاجتماعي لقطات حية تُظهر ألسنة اللهب وأعمدة الدخان تتصاعد في السماء.

وبعد ساعات من المعارك، أعلنت قوات الدعم السريع سيطرتها على المجمع العسكري. وذلك في ظل تصاعد القلق بين سكان العاصمة السودانية بسبب القصف العشوائي الذي أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا في الأحياء السكنية.

وتزايدت حدة القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع، اللذين يدخلان أسبوعهما الثامن، مما أسفر عن مقتل وإصابة العديد من الأشخاص. وفي أحدث حادث، لقي أكثر من 18 شخصًا حتفهم وأصيب أكثر من 120 آخرين في حي مايو بجنوب الخرطوم، الذي يُعد أحد أكثر الأحياء اكتظاظًا بالسكان.

وتزايدت حالات القتل والإصابة في عدة مناطق أخرى، بما في ذلك مناطق “الحاج يوسف” و”الجريف” بشرق العاصمة، حيث استُخدمت القنابل المتفجرة في الأحياء السكنية.

ومع تدمير أكثر من 90% من مصانع السلع الغذائية والمواد الاستهلاكية الأخرى، توقفت سلاسل إمداد الأسواق وأغلقت العديد من محلات البقالة بشكل كامل، مما يزيد من معاناة السكان ونقص المواد الأساسية

شارك الخبر:
أكمل القراءة

ترنديج

Copyright © 2017 Sudan Hurra TV, powered by 0.