Connect with us

بصراحه اكتر ...

من هو مؤلف قصص الاغتصاب

نشرت

في

من هو مؤلف قصص الاغتصاب

ابن خال عبد الرحمن عمسيب، الشخصية التي اشتهرت بالعنصرية وتاجيج اسباب الحرب
إيهاب، هو دونجوان اربعيني ومريض نفسي ومضطرب السلوك ولا حظ له من التعليم المهني
ايهاب ابراهيم الجعلي هو صاحب فكرة قصة نساء كافوري الخمسة المغتصبات، يُقال انه محامي والبعض يقول انه مهندس وعضو في هيئة علماء السودان ، وعلى الأرجح انه يعيش خارج السودان، وهو الذي اطلق شائعة اغتصاب الام وبناتها..
وحسب المصادر انه زير نساء ويدير موقعاً لتقديم الاستشارات القانونية بخصوص الطلاق بالنسبة للنساء ويستخدم تلك الافادات لتحقيق مآربه الشخصية ، وسوف أعود لهذه النقطة بالتفصيل لاحقاً
جمع أموال من بعض السذج باسم مساعدة تلك النسوة على إجراء عملية الإجهاض وحدد مبلغ العملية ب 500 الف..
المهم ما هي صلته بتلك الأسرة؟؟
وعلى أساس أمتلك قرار حق إجراء عملية الإجهاض دون الرجوع للدوائر العدلية والشرعية او الرجوع لذويهن ؟؟
تواصلت منظمة أطباء بلا حدود مع مستشفى ابو حمد لمعاينة الحالات ودراستها وتقديم المساعدة لها ولكن أطباء المستشفى نفوا القصة تماماً…
ولا زال إيهاب الجعلي ، وهو يخفى مكان تواجده، لا زال يصر على الكذبة بحجة الخصوصية…
طيب لو كان هناك احترام للخصوصية ليه “دقيت الشير” في القروبات لجمع التبرعات ؟؟
وحددت المستشفى وتكلفة العملية ؟؟
وهذا مستشفى حكومي وليس عيادة خاصة.. اكيد الناس ح تعرف

شارك الخبر:
أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك لنا تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

بصراحه اكتر ...

دقلو .. رسائل في اتجاهات متعددة !

نشرت

في

نزل خطاب قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو، الموجه في عدد من الاتجاهات بردا وسلاما على جماهير الشعب السوداني، حيث تحدث بعمق ودراية بمالات الحرب وما خلفته من اثار ، القائد لم يعجبه ذلك ولكنه وضح الاسباب والمبررات التي اضطرتهم للدخول في هذه الحرب، لذلك اصر حميدتي على تقديم التحية للشعب السوداني على صبره وتحمله الظروف الصعبة، واشار الى إنهم ضربوا أروع الأمثلة في التكاتف والتضامن والوحدة خلال هذه الظروف الصعبة. ولم ينسى أن يقدم تحية خاصة لنساء السودان الصامدات الصابرات اللائي قال إنهن تحملن هذه المعاناة بصمود وعزيمة. وأبدى أسفه واعتذاره للشعب السوداني عن الأذى البدني والنفسي والاقتصادي الذي سببته الحرب.
دقلو ساق لاول مرة تفاصيل الظروف التي احاطت بهم ودفعت بهم في اتون الحرب مجبرين على راسها حرصهم على الدفاع عن أنفسهم وتخليص البلاد من قبضة النظام البائد الذي قال انه دمر حياة السودانيين لتحرير الشعب من سيطرة السودان القديم الذي أورثنا الظلم والاستبداد.
دقلو ولانه يعرف آثار الحرب تحدث عن ضرورة معالجة أسبابها وجذورها عبر إيجاد حل شامل للأزمة الوطنية التي يواجهها السودان منذ الاستقلال .
وبشر بأنها ستكون حداً فاصلاً لعهد الوصايا والظلم وعدم الاعتراف بالأخرين. رسالة ان السودانيين سواسية كانت حاضرة في خطاب دقلو وهو يشدد على ضرورة ان نعترف ببعضنا البعض ونحترم تنوعنا واختلافنا)
دقلو نبه الى مواجهة الشعب لتحدي عظيم وقضية وطنية مصيرية ليس لها ارتباط جهوي أو ايدلوجي، هي الدولة العميقة التي قال انها استباحت حقوق هذا الشعب
حميدتي ذكر حركات الكفاح المسلح بدورها المرجو منها ، وفيه اشارة إلى عدم الركون للواقع والانقياد خلف البرهان .
قائد قوات الدعم السريع، ادان باسى وحزن عميقين حادثة اغتيال والي غرب دارفور خميس عبد الله أبكر، وترحم على روح الفقيد الذي قال إنه اغتيل بطريقة وحشية، كما ترحم على أرواح المواطنين الأبرياء الذين راحوا ضحايا الصراع القبلي، وأبدى أسفه على الأحداث الدامية التي دارت في مدينة الجنينة بولاية الأيام الماضية.
دقلو كشف عن اتصالات بالخصوص بمدينة الجنينة لتهدئة الأوضاع ومعرفة ملابسات حادثة اغتيال الوالي خميس أبكر، ومن المفارقات ان يجتهد الرجل في كشف الحقائق والقائد الأعلى للجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان بعيد كل البعد عن معرفة شؤون البلاد واحوالها ومن الشخص الذي كلفه بادارة شؤون الولاية.
ولم ينسى دقلو ان يشكر المجتمع الدولي عل. حرصه لتهدئة الأوضاع وحل الأزمة، كما أثنى على المسهلين والوساطة الامريكية السعودية، وبذلك ارسل الرجل رسائل متعددة في كل الاتجاهات

شارك الخبر:
أكمل القراءة

بصراحه اكتر ...

فشل الدبلوماسية: رحلة دفع الله الحاج من جدة إلى جيبوتي

نشرت

في

فشلت محاولات دفع الله الكوز في تعزيز دوره الدبلوماسي من جدة إلى جيبوتي، حيث يبقى مرتبطًا بعلاقات النظام السابق التي تحولت إلى البائدة. فعلى الرغم من محاولاته الشديدة في الضغط على وسائل الإعلام لتصوير دعمه السريع كتمرّد، إلا أنه فشل في تغيير نظرة العالم له، سواء في جدة أو في جيبوتي.

الصراع في جيبوتي لا يزال مستمرًا، تمامًا كما هو الحال في جدة، إلا أنه يشتد أكثر في جيبوتي. وإذا كانت التقارير التي نقلتها قناة “الحدث” عن ظهور عزت الماهري في القمة الأفريقية صحيحة، فإن ذلك يعني أن جيبوتي اختارت استضافة الأطراف المتحاربة ووجهت ضربة قوية لوزارة الخارجية. وعندما نلقي نظرة على اللجنة المكلفة بإيجاد حل للأزمة في السودان التي أعدها الاتحاد الأفريقي، نجد أن اثنين من أعضائها هما أقرب لحميدتي وليسوا حلفاءً لدفع الله. وهما الرئيس الكيني ويليام روتو ورئيس جنوب أفريقيا سلفاكير ميارديت، بينما الثالث هو الرئيس الجيبوتي. ومن خلال التحليل للرؤساء الثلاثة، نجد أن روتو هو الأكثر تأثيرًا في هذه اللجنة.

لم يستطع دفع الله الاستفادة من خبرته الدبلوماسية لفهم تحوّل أفريقيا اليوم عن ما كانت عليه قبل عام 2019. فأقوى الدول الأفريقية الآن ليست متحالفة مع الخرطوم، وإذا اضطرت إثيوبيا للاختيار بين الدعم السريع والجيش، فسوف تختار الدعم السريع. وأوغندا وكينيا لن تواليا البرهان على حميدتي، وجنوب أفريقيا لن تنحاز للميليشيا الحكومية. أما جوبا، فالجميع يعلم تمامًا موقفها. وهذه هي الدول الأكثر تأثيرًا في المسائل التي تصل إلى طاولة الاتحاد الأفريقي، وللأسف ليست محايدة بما يكفي في هذه الأزمة.

فشل الرجل الذي أدخل البلاد في ورطة العداء مع الأمم المتحدة، حيث أصرت على الاحتفاظ برئيس بعثتها فولكر بريتس واختارت نيروبي مقرًا لعمله. هذا يعتبر اختراقًا دبلوماسيًا هامًا، ليس على المستوى الأفريقي فحسب، بل أيضًا على المستوى العربي.

قدم الماهري نفسه كمبعوث من حميدتي في العواصم التي زارها دفع الله، لكنه تفوق عليه بفضل إنجازاته. حيث واجه الماهري أبوابًا مفتوحة أمامه وتمكن من المشاركة في قمة جيبوتي. أما مبعوث البرهان، فأهدافه محددة لتنفيذ أجندة الفلول، وهذه الأجندة إذا لم تسبب الدمار للبلاد، فلن تتيح لها المجال للتقدم.

نطالب قادة الجيش بمراجعة المستجدات المحيطة بهم. فالعالم لا يرغب في حدوث حرب في السودان، والعالم لا يرغب في رؤية جماعة الإخوان في سدة الحكم في السودان. والعالم لا يرغب في استمرار استخدام لغة العنف والتهديدات، ولا يرغب في سماع عبارة “أوكامبو تحت جزمتي” تتردد مرة أخرى عبر إذاعة أم درمان. فالجيش الذي يقود الآن المعركة يجب أن يغير موقفه الذي رسخته وزارتا الخارجية والإعلام، لأن مواصلة المعركة من أجل الفلول يضعف موقفه خارجيًا ويؤثر عليه داخليًا.

دفع الله لا يرغب في استمرار منصة جدة، بسبب انحياز المسؤولين فيها للدعم السريع وقرارهم بطرده، بالإضافة إلى طرد سفيرهم عمر صديق من المفاوضات الجارية. المفاوضات التي تعتبر محاولة للتوصل إلى اتفاق بين الجيش والدعم السريع، وليست بين المليشيات والحكومة السودانية. نعم، دفع الله والفلول يرغبون في مبادرة أخرى تضمن لهم البقاء في المشهد، إلا إذا منحتهم المزيد من السلطة في السودان. تركيا، التي فشل دفع الله في لقاء الرئيس التركي أردوغان، على الرغم من زيارته بهيئة مبعوث البرهان، وطلبها التدخل كوسيطة. ولكنها لم تكن مستعدة بما فيه الكفاية، حيث تعلم أن دورها في السودان لن يرضي السعودية والولايات المتحدة والإمارات. وتبذل تركيا جهودًا جبارة لإرضاء هذه الدول الثلاث، ولا يمكنها المخاطرة بذلك. عندما تيأس أنقرة من التعاون، بدأت تسعى لمبادرة قطرية، وهي تنسى أن الدوحة لديها أهدافها الخاصة ولا يمكنها أن تكون وراء السعودية في ملف السودان. جماعة النظام السابق مرفوضة من قبل جميع دول العالم، وليس لها مكان في الواقع الجديد في السودان، ولا يمكن لأي دولة مهما كانت قوتها أن تدعم هذه الجماعة وتتجاهل إرادة الشعب السوداني.

في النهاية، يجب أن يترك الجيش السوداني المحاولات الفاشلة لدفع الله الكوز ومبعوثيه، وأن يركز على تحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي في البلاد، بالتعاون مع جميع القوى السياسية والمدنية، وتوجيه الجهود نحو تلبية احتياجات الشعب السوداني والعمل نحو بناء مستقبل مزدهر للبلاد

شارك الخبر:
أكمل القراءة

بصراحه اكتر ...

جدو طلب: الجيش السوداني في وهم السيطرة: حقائق مشوقة ومفاجآت مرّة

نشرت

في

يُحدثنا الجيش عن انتصارات متتالية وهزائم كبيرة لقوات الدعم السريع التي انتهت على الأرض بحسب قوله، في وقتٍ يبحث الملايين من المواطنين السودانيين عن وجود لهذا الجيش على الأرض ولم يجدوه إلا في ثلاث نقاط ( السلاح الطبي كقاعدة عسكرية وقيادة عامة للجيش بعد أن فقد الجيش قيادته منذ اليوم الثاني للحرب، والمهندسين ووادي سيدنا). وهي نقاط عسكرية معروفة من قبل والدعم السريع لا يريدها في الآصل، الآلاف من شعبنا السوداني لا يزال يبحث عن وجود ميداني للجيش لكنه، لم يجد إلا قوات الدعم السريع المنتشرة على الأرض والمسيطرة ميدانيًا على كل شبر من الخرطوم وبحري وأمدرمان وهي الحقيقة المرة التي يخشى مطالعتها جنرالات الجيش المهزومين وزعماء الحركة الداعشية في السودان.

عزيزي القارئ تمر بلادنا بمنعطفٍ خطير خططت له الحركة اللا إسلامية عبر عناصرها داخل الجيش ك “الكباشي” الذي تولى زمام الأمور وكذب عليه المنافقين من حركة اللا إسلاميين، سيكون رئيس البلاد بمجرد طي صفحة الاتفاق الاطاري و الانتهاء من قوات الدعم السريع التي تشكل هاجسًا قويًا لعودة فلول النظام البائد الذين ضاقت بهم الأرض وظلوا منبوذين في كافة اصقاع بلادنا.. وكباشي الذي ظهر قائدًا للعمليات العسكرية ضد رغبة شعبه في التحول الديمقراطي و ضد زملائه في قوات الدعم السريع، قد تخلت عنه الحركة الداعشية كما تخلت عن الذين من قبله ولم يجد من كتائب الإسلامين والمجاهدين من ينصره في معركته ضد التحول الديمقراطي وما حديث الديك الرومي “البرهان” عند أخر ظهور له عن ذلك ببعيد، سؤاله للمهمشين والمغشوشين من جنده، أين الحركة الإسلامية التي يقاتلها الدعم السريع؟ .

الحركة اللا إسلامية التي تسأل عنها هولاء الجنود المهزومين والذين يظهر الجوع على عيونهم، هي ذات الجماعة الارهابية التي سمحتم لها بإقامات ندوات في رمضان مدفوعة الاجر منكم وقد عملت على تعبئة الشارع بأشرف الاستخبارات العسكرية يا “برهان” ولا يمكنك نكران اجتماعاتكم السرية ب على “كرتي” وسائر قادة الإسلامين وشبابهم وشاباتهم وقادة داعش ك محمد على الجزولي الذي عينته مستشارًا سياسيًا لحركة درع السودان بقيادة ابو عاقلة الذي أتيتم به قائدًا لهذه الحركة المكونة استخباراتيًا والمدعومة برهانياً، وما تحركاتكم تجاه الأعراس وخطاباتكم التعبوية إلا شاهد ودليل قاطع أنكم عدتم إلى مؤسسستكم الضالة وهي الحركة الإسلامية التي كان “البرهان” أميرًا لها ومعتمدًا باسمها وربً للفور في “دارفور” على نهجها وفكرها.

مشكلة الجيش السوداني، انه واقع تحت رحمة وتوجيهات على كرتي وكل اللا إسلامين الفارين عن السودان عندما دق ناقوس الخطر الذي حدثنا عنه الناطق الضلالي بإسم الجيش نبيل الكذاب قبل اندلاع الحرب بأسبوع.

رُغم الخسائر الفادحة التي تكبدها الجيش على الأرض، إلا أن إعلامهم يريد أن يجعل الشعب السوداني مغشوشًا والشعب السوداني في ذات الوقت يعلم وعلى يقين تام، أن الجيش الذي يتوجه بأمر الإسلامين فقد السيطرة على البلاد وأن قوات الدعم السريع هي من تسيطر على الأرض، وهذا بشهادة كل المواطنين الفارين من القصف الجوي الذي تشنه مقاتلات الجيش بعد أن فقد الجيش قواته المشاة على الأرض، حديث المواطنين الذين خرجوا عن أمدرمان وصولًا إلى بورتسودان والجزيرة، لم تواجههم اي ارتكازات تتبع للجيش خلال رحلتهم.. جل الارتكازات التي واجهتهم هي فقط تتبع لقوات الدعم السريع والتي تنتشر على الأرض بصورة كبيرة لا مثيل لها. وقد كتبنا عن ذلك من قبل أن الجيش يحاول أن يصبر الشعب السوداني عبر الاكاذيب آنه يسيطر وأن الوضع تحت السيطرة وما الوضع تحت سيطرته منذ الاسبوع الأول من اندلاع الحرب في السودان .

الأمم المتحدة وكل العالم لم يصدق أكاذيب جيش الاخوان المسلمين الذي يحاول إقناعهم أنه صاحب القوة الأكبر على الأرض، لكنهم على دراية كافية بمن يسيطر على الأرض ومن يمتلك القوة العظمى في السودان الآن.

قوات الدعم السريع لا تحدثنا عن انتصارات مزيفة كما يحدثنا الجيش ولا تحدثنا عن نصرًا قريب كما يحدثنا الجيش، ظلت قوات الدعم السريع تحدثنا عن مضيها قدمًا في سبيل الديمقراطية التي يقف أمامها جيش البرهان ومجاهدين حركته الداعشية.

على كل حال بدأت الحقيقة تظهر والمشهد أصبح أكثر وضوحًا من قبل والشعب السوداني الذي دمرت المقاتلات الجوية منازلهم وشردتهم وقتلت أطفالهم وجعلتهم نازحين ولاجئين، أصبح هو الاخر على دراية كافية أن هذا الجيش ليس جيش الوطن الذي كان يظنه المواطن المسكين، تابعنا جميعًا المجازر الحية التي ارتكبها الطيران ضد المواطنين العزل منذ اندلاع الحرب في السودان وبإذن الله ستنتصر إرادة الشعب ضد فلول النظام وجنرالاتهم داخل الجيش ولو بعد حين لنا عودة.

شارك الخبر:
أكمل القراءة

ترنديج

Copyright © 2017 Sudan Hurra TV, powered by 0.